Details, Fiction and المكائد في بيئة العمل
Details, Fiction and المكائد في بيئة العمل
Blog Article
إليكم مجموعة من النصائح الفعالة ليعرف كل شخص كيف ينجو من مكائد زملائه بالعمل وأن يقلل من آثارها السلبية على حياته العملية قدر الإمكان …
أن تكون شخصا اجتماعيا تسعى لإزالة الحواجز بينك وبين زملاء العمل؛ فهذه مبادرة طيبة منك، ولكن هذه العلاقة الاجتماعية يجب أن تتسم بالذكاء، فلا يتحول الاهتمام إلى فضول يثير نفور من تسأله عن أحواله، كما يجب الحفاظ على مسافة جيدة بينك وبين من تحدثه؛ فلا تقتحم مساحته الخاصة، وتتحول محاولاتك لخلق صلات اجتماعية إلى دوافع تجعلهم يبتعدون عنك.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
الملامة على البروف فيفر لأنه لم يأخذ بالحسبان ان لو كل موظف أصبح هاجسه ان يرد على كل صغيره وكبيرة فستصبح المؤسسة بيئة غير سليمة للعمل و تعج بالخلافات والمكائد و سينعكس ذلك بشكل او اخر على الأداء و الأرباح ثم يجد الجميع أنفسهم بلاعمل.
هل يشعر زميلك بالتهديد بسبب إنجازاتك؟ أم أن هناك سوء فهم يدفعه للتصرف بهذا الشكل؟ معرفة السبب قد تساعدك على تحديد النهج الصحيح للتعامل معه.
.. هل يترك ترمب الشرق الأوسط ليواجه مصيره؟ رفيق خوري تحديات روسيا "السورية" وليد فارس من أخطر على العرب... إيران أم الإخوان؟
عند الالتحاق بوظيفة جديدة يجب أن يعرف كل شخص أنه سوف يتواجد داخل مجتمع صغير ولكنه متنوع، وسوف يجد به الطيب والخبيث، ولذلك يجب أن يحاول جاهداً كسب ود زملائه الجدد في إطار من المحبة والود والاحترام، ولكن دون إفراط.
وبذلك فإننا نعود إلى أهمية النقطة السابقة حين تحدثنا عن ضرورة وجود علاقة طيبة مع مديرك بالعمل، مع التأكيد على عدم التحدث أيضاً بشكل سلبي عن المدير أو أحد الزملاء أمام زميل آخر.
مراد العشابي يشيد بأخلاق سعيد مسكير خلال تتويجه بجائزة “إعلامي السنة”
ختاماً، نود أن نوجه كلمة لكل شخص مسؤول في عمله، ونخص بالذكر المديرين الذين يقع تحت مسؤولياتهم قيادة فريق العمل، أنت مسؤول عن التمييز بين الشخص المجتهد والشخص المتملق الذي يكيد المكائد لزملائه، وأعلم أن الشخص الذي يتفنن بالإيقاع بمن حوله هو عضو مسموم بفريق العمل، فلا تتردد في التخلص منه قبل أن يأتي اليوم الذي تندم فيه على عدم فعل ذلك، ولا تخشى العواقب حتى وإن كان شخص متميز فنياً أو إدارياً، فروح فريق العمل هي الأهم، وهي من سيحقق لك النجاح على المدى البعيد.
من أكثر ما يثير حفيظة أي موظف داخل مؤسسة العمل هو أن ينسب أحد الأشخاص عمله وإنجازاته إلى نفسه، ولذلك عند التعرض إلى هذا الموقف فيجب أن تتعامل معه بشيء من الحكمة والعقل، حيث أن كشف أمر الطرف الآخر بشكل صريح أمام الجميع لن يأتي بمنفعة على أي منكما.
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
بدلاً من نور ذلك، تذكر أن التحكم في مشاعرك يمنحك ميزة استراتيجية. اهدأ، وحلل الموقف بعقلانية.
فلان أعطى علاناً "مهموزاً" أو "مهمزه"، بل إن هناك من أطلق على زميل العمل "أستاذ مهموز عبدالوهاب" بدلاً من "محمود"، لشهرته في عالم "المهاميز" وظل لصيقاً به حتى أحيل كلاهما للتقاعد.